منتديات الراشدية


نص للمطالعة الصيفية Bienvenue2dk8


أهلا وسهلا بك في منتديـــــــــــــات الراشدية
يرجى منك التعريف بنفسك إن كنت من أعضاء المنتدى الكرام
أو تفضل بالتسجيل لتفيد وتستفيد معنــــــــــــــــــا.

منتديات الراشدية


نص للمطالعة الصيفية Bienvenue2dk8


أهلا وسهلا بك في منتديـــــــــــــات الراشدية
يرجى منك التعريف بنفسك إن كنت من أعضاء المنتدى الكرام
أو تفضل بالتسجيل لتفيد وتستفيد معنــــــــــــــــــا.

منتديات الراشدية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


/
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 نص للمطالعة الصيفية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
قطر الندى
--------------------------
--------------------------



ذكر عدد الرسائل : 6
العمر : 53
العمل : مدرس
مكان الاقامة : معسكر
تاريخ التسجيل : 11/06/2011

نص للمطالعة الصيفية Empty
مُساهمةموضوع: نص للمطالعة الصيفية   نص للمطالعة الصيفية Emptyالسبت 11 يونيو 2011 - 19:40

نص للمطالعة الصيفية

أريدك أسدا
كان تاجر يحلم دائما أن يبلغ ابنه الشاب ، فيساعده في شؤون تجارته ويخفف عنه عناء السفر .
و لما شبّ الولد ، أعد له أبوه أحمالا من البضائع النفيسة ، و أرسله يتاجر بها ، و فيما هو سائر بأحماله ذات يوم ، و قد توسط البرية رأى ثعلبا قد شاخ وكبر حتى عجز عن المشي ، و لم يعد قادرا على الخروج من وجاره ، فقال في نفسه : ما يصنع هذا الثعلب في حياته ؟ و كيف يقدر على العيش في هذه الصحراء المقفرة ، و هو عاجز عن الصيد ؟
و بنما هو كذلك، إذا بأسد قد أقبل و في فمه كبش و ضعه على مقربة من الثعلب ، فأكل حاجته ثم تركه وانصرف . فأقبل الثعلب يجر نفسه ، إلى أن أكل ما بقي من فضلة الأسد ، و كان ابن التاجر ينظر إليهما ، فقال : يا سبحان الله يرسل إلى الثعلب رزقه و هو في مكانه لا يستطيع المشي ، و أنا أتعب و أسافر و أتحمل تعب السير لأرتزق و أزيد ثروة أبي ، مع أن رزقي سوف يأتيني كما أتى هذا الثعلب رزقه. أمر الشاب عماله ، فردوا الجمال ، و عاد إلى أبيه ببضائعه ، و أخبره بما رأى من أمر الأسد و الثعلب و أن الله يرزق عباده ، فلا حاجة إلى السفر و المشقات .
فقال له أبوه : حقا إن الأمر كما ذكرت ، و إن الله يرزق من يشاء ، و لكنني أرسلتك تتاجر و تتعب ؛ لكي تكون أسدا تطعم الناس ، لا ثعلبا تنتظر أن يطعمك غيرك.
قاموسي:
استعن بقاموسك لشرح الكلمات التالية:
شبّ - النفيسة – وجار – المقفرة - فضلة – المشقات - بضائع .
الأسئلة :
1- بم كان يحلم التاجر ؟ و هل تحقق حلمه ؟
2- ماذا رأى الشاب في سفره ؟
3- بم حدث نفسه؟
4- أين وضع الأسد الكبش؟
5- كيف تصرف الثعلب بعد انصراف الأسد؟
6- ما أثر هذه الحادثة في نفس الشاب ؟
7- ماذا طلب من عماله ؟ و لم ؟
8- ما موقف أبيه منه ؟
9- ماذا تعلمت من هذه القصة ؟
10- أذكر حكمة أو حديث أو آية توافق النص.
11- أتذكر :
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم " اليد العليا خير من اليد السفلى " رواه البخاري
وقال صلى الله عليه و سلم "ما أكل أحد طعاما خيرا من أن يأكل من عمل يده" و قال صلى الله عليه و سلم " من أمسى كالا من عمل يده أمسى مغفورا له"

النص:

بين الفراشة و النحلة
الجو لطيف، و السماء زرقاء صافية، و الشمس ترسل أشعتها الذهبية على سطح الأرض . أقبلت الفراشة تتهادى على أجنحة النسيم ، تختال بثوبها الزاهي بكل شكل و لون .
حطّت الفراشة على حافة وردة ، و نظرت داخلها ، فإذا بها تجد نحلة سابحة في العطر ، تمتص الأريج ، فبادرتها قائلة : " صباح الخير أيتها النحلة العاملة " .
عند ذلك رفعت النحلة رأسها ، و أجابت بتأدب : " صباح سعيد أيتها الفراشة اللطيفة " .
و قبل أن تعود النحلة إلى الاستحمام بالأريج، دعتها الفراشة إلى اللعب و التمتع بجمال الطبيعة و مناظرها الخلابة ، و لكنها اعتذرت قائلة : إن الحياة عندي عمل مستمر ، و لا وقت فيها للهو

قاموسي:
استعن بقاموسك لشرح الكلمات التالية :
تهادى – النسيم – تختال – الزاهي – الأريج - الخلابة - اللهو.
الأسئلة :
1- في أي فصل جرت حوادث القصة ؟ ما هي العبارات التي تدل على ذلك ؟
2- لماذا اعتذرت النحلة ، ولم تذهب للهو مع الفراشة ؟
3- من تمثل كل من النحلة و النحلة من تلاميذ قسمك؟
4- من أحببت الفراشة أم النحلة ؟و لماذا ؟
5- ما الغاية التي أرادها الكاتب من خلال هذه القصة ؟
6- أذكر حكمة أو حديث أو آية توافق القصة

أتذكر :
سئل الرسول صلى الله عليه و سلم : أي الكسب أطيب ؟ فقال " عمل الرجل بيده ، و كل كسب مبرور "و يقول المثل : لا يُحصد زرع بغير بذر و لا يجنى ثمر بغير غرس ، و لا ينمو مال بغير كد .
العمل ترس يقي سهام البلاء ، و الجد سبب يقطع أعناق الشقاء
المثل " من جد وجد و من زرع حصد "






النص :

الولد العاق


حكي أن ولدا قاسي القلب ، كان يفر من مدرسته كل يوم ، و يذهب إلى الحدائق القريبة من داره ، فيلتقط الطيور الصغيرة من أعشاشها ، و يتسلى بتعذيبها و فقء عيونها بقسوة شديدة ، و كانت والدته توبخه كثيرا على فعله الذميم ، و تنصحه بالابتعاد عنـــــه و عما يشابهه من الأفعال القبيحة ، التي تجعله مبغضا إلى الله و عباده ، غير أن الولد الشرير لم يصغ إلى نصائحها بل ازداد قسوة في معاملة تلك الحيوانات الضعيفة . و في أحد الأيام بينما كان الولد يتجول في إحدى الغابات , شاهد في أعلى شجرة عشا كبيرا للطيور ، فتسلق الشجرة و أمسك بيده أحد الفراخ ، و ألقاه على الأرض ، و أراد أن يمضي في عمله هذا ، إلا أن سربا من الطيور الجارحة فاجأته فانقضت عليه بغية الدفاع عن صغارها ، وفقأت عينيه بمناقيرها الحادة ، و لو لم يستغيث ببعض المارين الذين أنقدوه من مخالبها ، لهلك.

قاموسي :
استعن بقاموسك لشرح الكلمات التالية :
العاق - فر – فقء عيونها – توبخه – الذميم – سربا – الطيور الجارحة – انقضت – يستغيث – هلك .
الأسئلة :
1- ما هي الأعمال التي كان يقوم بها الولد العاق؟
2- ما رأيك في هذه الأعمال ؟
3- بم كانت تنصحه والدته ؟
4- هل استجاب لنصائحها ؟
5- ماذا فعل الولد لما رأى عشا للطيور ؟
6- و ما كانت نتيجة عمله ؟
7- ماذا تعلمت من هذه الأقصوصة ؟
8- هل ترى في أذى الطيور عملا حسنا ؟لماذا ؟
9- اذكر الحديث النبوي الشريف الموافق لهذه الٌأقصوصة و كذلك مثل .
أتذكر :
الرفق بالحيوانات: نهى الإسلام عن تعذيب الحيوانات والطيور وكل شيء فيه روح، وقد مَرَّ أنس بن مالك على قوم نصبوا أمامهم دجاجة، وجعلوها هدفًا لهم، وأخذوا يرمونها بالحجارة، فقال أنس: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تُصْبَرَ البهائم (أي تحبس وتعذب وتقيد وترمي حتى الموت). رواه مسلم
ومَرَّ ابن عمر -رضي الله عنه- فتيان من قريش وضعوا أمامهم طيرًا، وأخذوا يرمون بالنبال فلما رأوا ابن عمر تفرقوا، فقال لهم: مَنْ فعل هذا؟ لعن الله من فعل هذا، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لعن من اتخذ شيئًا فيه الروح غرضًا (هدفًا يرميه). رواه مسلم
يقول المثل :
كما تدين تدان
.
النص :

الوصية الأخيرة

جلس الشيخ يحي ذات مساء على مقعده الخشبي ،أمام داره القروية المتواضعة . ثم دعا إليه أبناءه الثلاثة : فؤادا و إبراهيم و عمر ، خاطبهم قائلا : تعلمون ، يا أعزائي ، أني قد ناهزت الثمانين من العمر ، و أن أيامي معكم ، قد أصبحت معدودة . و هذا ما حدا والدكم على أن يجمعكم و يتحدث إليكم عن وجوب ائتلاف أفئدتكم،و تمسككم بعرى الأخوة الحقّة ، لتظلوا يدا واحدة و قوة فعالة ، لا تقوى عليها قوى الشر التي تحاول تجزئتها و تفرقتها ، لتؤمّن السيطرة عليها و تتدخل في شؤونها . وجل ما آمل أن لا يناوئ أحدكم الآخر ، لأنه بمناوأته إياه لا يسيء إليه فحسبُ ، بل لنفسه أيضا ، إذ يضطر أخاه للدفاع عن نفسه ، و بذلك تكون العقبى و بالا و سوءا على الاثنين معا . فحذار أن تفسحوا المجال للوشاة اللئام ، فإنهم لا يسعون لجدوى امرئ هانئ ، و لم يوجدوا إلا ليرزؤوه سعادته . فكونوا دائما كما تقضي صلاة الأخوة و القربى ، لئلا يهزأ بكم حاسدوكم ، و تبوؤوا بما لا يرضى عنه والد ربما كانت هذه وصيته الأخيرة.



قاموسي :
استعن بقاموسك لشرح الكلمات التالية:
ناهزت – ائتلاف – أفئدة – يناوئ – الوشاة – اللئام – جدوى – يرزأ – تبوؤوا.
الأسئلة :
1- متى وقعت أحداث هذا النص ؟
2- لما دعا الشيخ أبناءه؟
3- عن أي شيء كانت وصيته ؟
4- عدد هذه الوصايا ؟
5- الشيخ حذرهم من الوشاة اللئام لماذا؟
6- ماذا تعلمت من هذا النص؟
7- اذكر حكمة أو حديث أو آية توافق القصة.


أتذكر :
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : الله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه
قال الشاعر :
ما ضاع من كان له صاحب يقدر أن يصلح من شأنه
فإنما الدنيا بسكانها و إنما المرء بإخوانه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نص للمطالعة الصيفية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الراشدية :: التربية والتعليـــــــــــــــــم :: قسم التعليـــــــــــــــــــــــم الابتدائي :: العربيــــــــــة :: السنة الخــــــــــــامسة-
انتقل الى: